زمان اهلينا ربونا على اساس تحزبى بحت
لما مثلا يقولولنا مثلا كلوا بطريقه معينه يعنى ونتعزم فى مكان فى اولاد تانيين من سننا ونسأل هما ليه دول مش بيكلوا بنفس الطريقه اللى احنا بناكل بيها كانت لازم ماما تبص البصه اياها اللى هى معاناها بعدين نتكلم وبعدين ده تقولنا اصل ده ولد وحش احنا ملناش دعوه بيه
فى حتت حساسه لما بنسأل اهلينا عليها بيرضوا بأجبات تضرنا او تضر حد ملوش اى ذنب فى ان اهلنا ردوا علينا كده
يعنى مثلا انا مش هنسى لما كنا بنصيف فى المعموره كل سنه وكان لينا جيران فى المعموره بيصيفوا فى نفس الوقت وكانت بنتهم ادى اسمها كرستين وفى مره كنت قاعده بغنى محمد نبينا امه امينه ابوه عبد الله مات ما رأه الاغنيه دى وجت كرستين وسألتنى ايه الاغنيه دى قلتلها ايه ده يا بنتى انتى مش عارفاها ولا ايه قالتلى لاء قلتلها تعرفى سيدنا محمد قالتلى لاء اصل انا مسيحيه
رحت ببلاهه سألت بنت خلتى اللى كانت بتصيف معانا السنه دى وقلتلها يعنى ايه مسيحيه قالتلى هششش بعدين ابقى افهمك
بعدين ده جه قلتلها ها بقى يعنى ايه مسيحيه قالتلى يعنى وحشه وهتخش النار ربنا هيعلقها من رجلها ويحرقها بالنار
وطبعا باقى الموقف متوقع اتخنقت انا وكرستين على عروسه وفى اول فرصه قلتلها يا مسيحيه ياللى هتخشى النار
انا دلؤتى لما بكون قاعده فى اى قاعده فيها عيال صغيره واسمع ام بتقول لابنها او بنتها متعملش كده زى فلان الوحش دمى بيتحرق وببقى عايزه اشخط فيها واقولها حرام عليكى انتى اللى وحشه ......
فى صحابى مثلا اعرف واحد بيحب البردعى ووحد بيحب حمدين صباحى وواحد بيحب جمال مبارك
ايه المشكله ان كل واحد فيهم لما يتناقشه يعرض وجهه نظره ويسكت على كده
انما ازاى احنا عندنا اللى مش معايا يبقى عليا
انا معرفش امتى ولا ازاى اتقسمت مصر كلها ..كلها بلا مبالغه او على الاقل المثقفين فيها الى فكر ناصرى وفكر ساداتى
يعنى انا عمتى مثلا بتحب الزعيم جمال عبد الناصر بتحبه لدرجه انها معلقه صوره لحد انهرده فى بيتها فاكره خطبه العصماء اللى كانت بتعد تسمعها بالساعه والساعتين وهى طفله فى خمسه ابتدائى بس فى نفس الوقت معنهاش مشكله انها تعد تتفرج على فيلم السادات وتقول اه مهو الريس الله يرحمه هو صانع السلام اللى احنا عايشين فيه دلؤتى ده وهو اللى رجع لنا ارضنا فى 73 اهو نفسى عمتى دى تتعمم على كل الناس ، يعنى تدرس لمصر الرأى والرأى الاخر وازاى نشوف الحاجه الحلوه فى الحاجه اللى احنا ممكن منكونش مقتنعين بيها
حاجه تانيه لو حد جرب يركب المترو عربيه البنات دى
تلاقى كل حزب باصص للتانى بصه احتقرايه كده
المنقبات باصين للمحجبات اللى بعبايات على انهم اقل منهم
اللى بعبايات باصين للى ببنطلون جينز نظره دونيه اللى ببنطلون جينز بس بطرحه فوق رسهم باصين نفس الباصه للى شعرهم باين
زود عليها بقى بصه الشك فى اذا كانت مسلمه ولا لاء
فى مره كنا قاعدين قاعده صحاب كده فيها 4 ولاد وبنتين
والسؤال اتسأل للولاد ترضى تتجوز بنت مش محجبه ولا لاء
اول واحد قال لاء خالص مينفعش افكر فيها اساسا
التانى قال الحجاب دى حاجه بنها وبين ربنا انا مليش دعوه بيها خالص
التالت قال ممكن لو لقيت عندها استعداد انها تتحجب بعد الجواز
الرابع قال انا خطيبتى القديمه كانت محجبه وانا اللى قلعتهولها وانا استحاله اتجوز واحده ماشيه بتجرجر جنبى
الحوار كان ممكن يخلص على كده لولا ان ال3 اللى الاولانين قالوله كلام كتير اوى ملخصه انه مش راجل وكافر وحجات كتيره اوى جارحه وهو راخر مسكتش لاء ده نقالهم وعبالهم وكيسلهم واداهم كل واحد نصيبه من ان دماغتهم مكونه من خلايا صفيح وفاكرين انهم فاهمين فى الدين وهما بتنجان مقلى
انا عندى قناعه ان اى مجتمع مرايته الدراما والسينما
مثلا لما نشوف فى فيلم ابو على مجرى تغير الاحداث مش لما الراجل اتقتل لاء لما كريم عبد العزيز انتهز فرصه الخناقه اللى بين الاهلى والاسمعيلى وهرب من البوكس وهو لافح فى ايده منى ذكى ... اتأمل قليلا واتسأل الخناقه دى كلها المعركه اللى كانت بين الفريقين دى مش مفتعله مش متقفله الحرب دى بتقوم فعلا بين اى اتنين بيشجعوا انديه مختلفه
نرجع بقى لسينما زمان
زمان اوى مش ايام اهالينا لاء تقريبا ايام جدودهم
كانت التحزبيه قايمه فى جزء صغير اوى وبسيط انت فقير ولا غنى
بس كده
مفيش حاجه تانيه
مفيش بقى لا مصرى ولا يونانى لاء تشوف فى الافلام الخوجات دول كانوا ديما يفنخروا كده بأنهم يقولوا انهم اتولدوا فى اسكندريه وعاشوا فيها عمرهم وحبوا فيها واتجوزوا منها
مفيش مسلم ومسيحى
عجبنى اوى مشهد فى مسلسل فارس بلا جواد اللى بيتكلم عن الزمن ده لما واحد من المناضلين مات وعبد الله مشرف قال لمحمد صبحى انت كنت تعرف انه مسيحى فمحمد صبحى رد عليه وقاله واحنا من امتى بنسأل بعض انت مسلم ولا مسيحى
كانت الستات كلها لابسه زى بعض مفيش واحده بتتعالى على واحده
كان سعتها الراجل عارف انه راجل يعنى يحمى البيت ويكون عمود امانه المادى
والست فاهمه انها تربى العيال وتكون العمود الاخلاقى القيمى
جايز يكون زمان مكنش احسن
بس دلؤتى متحزب اكتر
لما مثلا يقولولنا مثلا كلوا بطريقه معينه يعنى ونتعزم فى مكان فى اولاد تانيين من سننا ونسأل هما ليه دول مش بيكلوا بنفس الطريقه اللى احنا بناكل بيها كانت لازم ماما تبص البصه اياها اللى هى معاناها بعدين نتكلم وبعدين ده تقولنا اصل ده ولد وحش احنا ملناش دعوه بيه
فى حتت حساسه لما بنسأل اهلينا عليها بيرضوا بأجبات تضرنا او تضر حد ملوش اى ذنب فى ان اهلنا ردوا علينا كده
يعنى مثلا انا مش هنسى لما كنا بنصيف فى المعموره كل سنه وكان لينا جيران فى المعموره بيصيفوا فى نفس الوقت وكانت بنتهم ادى اسمها كرستين وفى مره كنت قاعده بغنى محمد نبينا امه امينه ابوه عبد الله مات ما رأه الاغنيه دى وجت كرستين وسألتنى ايه الاغنيه دى قلتلها ايه ده يا بنتى انتى مش عارفاها ولا ايه قالتلى لاء قلتلها تعرفى سيدنا محمد قالتلى لاء اصل انا مسيحيه
رحت ببلاهه سألت بنت خلتى اللى كانت بتصيف معانا السنه دى وقلتلها يعنى ايه مسيحيه قالتلى هششش بعدين ابقى افهمك
بعدين ده جه قلتلها ها بقى يعنى ايه مسيحيه قالتلى يعنى وحشه وهتخش النار ربنا هيعلقها من رجلها ويحرقها بالنار
وطبعا باقى الموقف متوقع اتخنقت انا وكرستين على عروسه وفى اول فرصه قلتلها يا مسيحيه ياللى هتخشى النار
انا دلؤتى لما بكون قاعده فى اى قاعده فيها عيال صغيره واسمع ام بتقول لابنها او بنتها متعملش كده زى فلان الوحش دمى بيتحرق وببقى عايزه اشخط فيها واقولها حرام عليكى انتى اللى وحشه ......
فى صحابى مثلا اعرف واحد بيحب البردعى ووحد بيحب حمدين صباحى وواحد بيحب جمال مبارك
ايه المشكله ان كل واحد فيهم لما يتناقشه يعرض وجهه نظره ويسكت على كده
انما ازاى احنا عندنا اللى مش معايا يبقى عليا
انا معرفش امتى ولا ازاى اتقسمت مصر كلها ..كلها بلا مبالغه او على الاقل المثقفين فيها الى فكر ناصرى وفكر ساداتى
يعنى انا عمتى مثلا بتحب الزعيم جمال عبد الناصر بتحبه لدرجه انها معلقه صوره لحد انهرده فى بيتها فاكره خطبه العصماء اللى كانت بتعد تسمعها بالساعه والساعتين وهى طفله فى خمسه ابتدائى بس فى نفس الوقت معنهاش مشكله انها تعد تتفرج على فيلم السادات وتقول اه مهو الريس الله يرحمه هو صانع السلام اللى احنا عايشين فيه دلؤتى ده وهو اللى رجع لنا ارضنا فى 73 اهو نفسى عمتى دى تتعمم على كل الناس ، يعنى تدرس لمصر الرأى والرأى الاخر وازاى نشوف الحاجه الحلوه فى الحاجه اللى احنا ممكن منكونش مقتنعين بيها
حاجه تانيه لو حد جرب يركب المترو عربيه البنات دى
تلاقى كل حزب باصص للتانى بصه احتقرايه كده
المنقبات باصين للمحجبات اللى بعبايات على انهم اقل منهم
اللى بعبايات باصين للى ببنطلون جينز نظره دونيه اللى ببنطلون جينز بس بطرحه فوق رسهم باصين نفس الباصه للى شعرهم باين
زود عليها بقى بصه الشك فى اذا كانت مسلمه ولا لاء
فى مره كنا قاعدين قاعده صحاب كده فيها 4 ولاد وبنتين
والسؤال اتسأل للولاد ترضى تتجوز بنت مش محجبه ولا لاء
اول واحد قال لاء خالص مينفعش افكر فيها اساسا
التانى قال الحجاب دى حاجه بنها وبين ربنا انا مليش دعوه بيها خالص
التالت قال ممكن لو لقيت عندها استعداد انها تتحجب بعد الجواز
الرابع قال انا خطيبتى القديمه كانت محجبه وانا اللى قلعتهولها وانا استحاله اتجوز واحده ماشيه بتجرجر جنبى
الحوار كان ممكن يخلص على كده لولا ان ال3 اللى الاولانين قالوله كلام كتير اوى ملخصه انه مش راجل وكافر وحجات كتيره اوى جارحه وهو راخر مسكتش لاء ده نقالهم وعبالهم وكيسلهم واداهم كل واحد نصيبه من ان دماغتهم مكونه من خلايا صفيح وفاكرين انهم فاهمين فى الدين وهما بتنجان مقلى
انا عندى قناعه ان اى مجتمع مرايته الدراما والسينما
مثلا لما نشوف فى فيلم ابو على مجرى تغير الاحداث مش لما الراجل اتقتل لاء لما كريم عبد العزيز انتهز فرصه الخناقه اللى بين الاهلى والاسمعيلى وهرب من البوكس وهو لافح فى ايده منى ذكى ... اتأمل قليلا واتسأل الخناقه دى كلها المعركه اللى كانت بين الفريقين دى مش مفتعله مش متقفله الحرب دى بتقوم فعلا بين اى اتنين بيشجعوا انديه مختلفه
نرجع بقى لسينما زمان
زمان اوى مش ايام اهالينا لاء تقريبا ايام جدودهم
كانت التحزبيه قايمه فى جزء صغير اوى وبسيط انت فقير ولا غنى
بس كده
مفيش حاجه تانيه
مفيش بقى لا مصرى ولا يونانى لاء تشوف فى الافلام الخوجات دول كانوا ديما يفنخروا كده بأنهم يقولوا انهم اتولدوا فى اسكندريه وعاشوا فيها عمرهم وحبوا فيها واتجوزوا منها
مفيش مسلم ومسيحى
عجبنى اوى مشهد فى مسلسل فارس بلا جواد اللى بيتكلم عن الزمن ده لما واحد من المناضلين مات وعبد الله مشرف قال لمحمد صبحى انت كنت تعرف انه مسيحى فمحمد صبحى رد عليه وقاله واحنا من امتى بنسأل بعض انت مسلم ولا مسيحى
كانت الستات كلها لابسه زى بعض مفيش واحده بتتعالى على واحده
كان سعتها الراجل عارف انه راجل يعنى يحمى البيت ويكون عمود امانه المادى
والست فاهمه انها تربى العيال وتكون العمود الاخلاقى القيمى
جايز يكون زمان مكنش احسن
بس دلؤتى متحزب اكتر