Sunday 29 December 2013

ايمان هاشم

ذاك البريق ، المح ومضته فى اثاراها 
اتفقدها .....
فاذا بها هادئة، واثقة ، بها شئ ما من حنان رائحة خبز الامهات 
لها رونق وطلة وثقة وهيئة الامهات 
لها كل ما يشار اليه بالبنان 
حقانية ؛ هكذا اقول كلما طل اسمها بين الاسماء، اراقب تشوشها احيانا فيدب فى قلبي الحنين للدعاء ؛ اللهم احسم امورها على خير 
ارى اثر الفتاة التى كانت معصوبة الشعر لاعلى ترتدى الزى المدرسى كما تقول التعليمات وتصافح زميلاتها فى الصباح مبتسمة وتداعب اساتذتها بشقاوة الفتاة التى يود الجميع لو كانت ابنته 
ودودة وماهرة وبين اضلعها يسكن عقل وقلب ممزوجين معا .
اراها فينخلع قلبي اجلالا لمزيج التناقضات الرائع المسمى الانسانية 
اسجل تلك الحالة لعل يوما ما افتقر الناس اللى زي الناس فابحس عنها واجدها واقول متنهدة "الدنيا لسه فيها خير"

Saturday 28 December 2013

نسمات صباحية باردة ، طعم القهوة ممزوج بدرويش فى ذهنى 
ودرويش فى ذهنى يكسوه فنجان من القهوة 
يصير هو اسمر البشرة كابطال محفوظ وتصير القهوة خضراء العينين كخصون الزيتون 
ساظل متواجدا يا صديقى كم لم اتواجد من قبل  
سأظل متواجدا يا صديقى كما تفعل انت 
سأظل هنا يا صديقى ان انسكبت قهوة الصباح على يديك 
وان طال انتظار المطر 
وان اخفقت فى تفسير ارتعادى حين يطال شريان قلبي الايمن رذاذ المطر 
وحين ينفر وريدك لانه يأبى عليك ان تقتل بداخلك صوت درويشي واداء يعلو من شدة صمته 
انفصال تام
يكسره كلمتين مع شخص غير منطقى ، اقول عصارة المرارة فى صراحة منقطعة النظير : مش حسه ان عندى حد اتسند عليه
يرد ببساطة تحبي اشيلك بدل ما اسندك
يقف حبل الاسترسال ولا ادري .
تخالطنى الذكريات ؛ تلك الحالة تماما ( تماما ) كانت لها قبل الرحيل
انا افضل حالا منها حيث عاصرتها  وهى اوفر حظا منى لانها لم تفقدها
انا اوسع تجربة منها ، وهى نعمت بحدود تجربتها
مازال لدى العديد من نوافذ التنفيس ، اما هى فلم يكن لها الاى
هى عرفت وخبرت ودرست وفقهت فى اربعين ليلة
اما انا فاستغرقت مئة عام وبرهة لاتيقن انه كما كانت تخبرنى به حين كنا نجلس امام مدفأة الحطب اسفل جبال الجليد عند منعطف الدفئ الصاغر للارادتها
الآن ؛ وقد وعيت وفهمت وعرفت وخبرت وفقهت وتيقنت وادركت فقد اعتزمت وفرغت وحسمت واشتققت من نفسى طواعية قناة استدر بها كل ما قالته لى وادارسها اياه من جديد واستوثق مقاصدها واربت على كتفها واخبرها ان الحق معها منذ ازلية الابدية 

Thursday 26 December 2013

Saturday 21 December 2013

عن ازدحام وفراغ وتصادم وانصهار وذوبان لا يقوى اى منهم عن الانسلاخ والتعبير منفردا ولا تتلبث المشاعر ان تذوب وتتبخر كأثر حفريات سنجاب فى صحراء ملؤها الرمال والرياح
قاوم ان التشابه للرمال وانت للازرق
حاصر حصارك لا مفر
استعراض لكل القضايا المحسومة ، هل كان لابد ان تحسم للخيارات التى آلت لها
اجد نفسي ان كننت احدا غيرا لصرت انا مرارا وتكرارا ولاخترت خياراتى مجددا حتى اكون نفسي على شاكلتى مرة اخرى
اضطر لمجالستى طويلا، بعمق وحيدتان انا ونفسي ، اشاهدنى بعمق ، بقرب ، بقسوة ، اراقبنى من كل زواياى
واكتشف ، انى احبنى ، اقبل زلاتى ، اافضلنى على الجميع ، اكتشف انى افضل اصدقائي وانى لا احتاج الى تريث او اجتهاد لضبط نفسى او راحة للمتعة ، احتاج فقط لحسن الصحبة ، صحبتى  

Monday 18 November 2013

9 أغسطس 2008

يحضرنى درويش من جديد، بكل هيلامانه الصامت
بكل صمته الصاخب وهدوءه الصاعق
لماذا لم تتهادى قليلا يا احمد الزعتر
يا شاعرها صاخب المجاز المتخاطر
اتلمس ملامحك فى ملامح ليل باريس فلا اثر لفندقك المرتضى
لا اثر لذروة الامتزاج بين رواحينا
ايلام ضربة رحيلك دمع يحرق العين ولا يلتأم
خلقت صورتك فى قلب كل جرح ثم هكذا فى هدوء واستكانة ودون ان ينهد الكون او تنفجر براكين الاسى ترحل
ولم تشتعل الحرائق فى الارض حزنا عليك
لم يبعث الموتى من جديد ليشيعوك مع من شيعوك
لم يشاهد الناس ملاائكة الرحمة رأي العين
ولم تسود السماء بالرمادى الكريه لروحك ولا ازرقت طربا للقائك وتزينا بما تحب
ربما انكسرت استقامة سنبلة طاهرة حزن عليك
وربما تبطأت زهرة فى التفتح حزن عليك
وربما استقبلتك روح الحبيب المتنبى شوقا اليك
ولكن جرح رحيلك دامى يا ابن الزيتون يا ابن الارض التى تستحق الحياة
احاكيك عن القهوة التى اصبحت اعدها بالمقادير التى اوصيتنى بها فى المنام
واصارحك ان مقاديرك مرة ، فلتزد من سكرك ايها المؤرق فى المساء
حنينك يلسع كالشمس كالحنين ، ومازال هناك حصان صغير يحرس الارض ويؤنس البيت ويعد بابونج الخريف لكى لا تصاب ببرد الخريف وبحر واسع علمك الحياة وارض هنا تستحق الحياة وابنه تردد ابريل لا يعجبها مجازك ولكن انت شاعرها ولا ترتضى منك رحيل دون وداع ولا تقبل العذر ولا شظايا البعد والانفصال
تعال وان ارتضيت فاقبع مع ريتا تلك تعد مساء حجرتك
تعال لتقرأ لى شعر ادونيس والمتنبى
او لتبقى وحيدا فى غرفة، محرم على العبث فى مسوداتها لكن تعال
او لتقتحم قدسية الشفاعة وتشفع لى بعجل القدوم اليك فى غيابك
تعال وهات من ذا التى تسبق رحيلك يوم واحدا تعال

Friday 8 November 2013

المكان : ساحة واسعة لا حد لها الا الضياء الابيض الفيروزى الاثير
الاشخاص : خمس ملائكة مجنحين يحفون جموع تتوسط الساحة
يبدأ شاعر فى الارتجال متسائلا : وماذا ترانى فعلت لاحشر ضمن الاتقياء
فيرد ملك من ملائكة بث الامان : انما بثت فيك نقاوة الصادقين ، واليوم ينجى الصادقين بصدقهم
فيهيم شاعرنا وكأن مس الشعراء قد اصابه ويردد بينما تخطو قدمه فى ثبات مترجح : وهل كل من عرفت كذاب ؟
ثم يعلو صوت سائل : لماذا انا ها هنا وسط الانقياء ؟
فيسانده ملك اخر قائلا : اما حسبت ان الله علام الغيوب اما تراه يعرف انك كنت لعباده باثا للتفائل رغم صمتك وغيبك عن مشاهد كنت انت خميرة خبزها ، ام تظن ان ملك اليمين تكل يده من مضاعفة الحسنة بعشر مثلها
يسير السائل بضع خطوات ويغيب صوته وهو يردد ما فعلت خيرا لانال ، والله ما فعلت خيرا لانال
توقد نار على جانب الساحة اليمنى وتعلو الهمهمات تغريدة فيروزية النغمات ويسأل سائل ، وما اتى بتلك السافرة الغانية بين الاتقياء
فتبزخ من اللا اين دين لتصفعة ويعلو صوت ؛ انشغل بنفسك لا تخطئ بخطايا دنياكم الفائته
دخان كثيف وينسدل الستار بين الحمهمات والتساؤلات وانشاد فيروز غنوتها الخالدة بين الاتقياء  

Tuesday 5 November 2013

العالم مختلف عن الادب اللى درسناه يا اسلام
قد يكون للاسوء وقد يكون للاروع ، لكنه يختلف تماما
النفس البشرية اعقد من روايات كثيرة
والتضحية لا تنحصر فى مسرح ابدا
الاباء ليس كما جسد فى جين اير فحسب
والتعقيد ليس ما قرأته فى مرتفعات ويذريج
العالم مختلف تماما عما درسناه يا اسلام
يسهل على شكسبير ان يجسد حبيبة تنتحر لاجل حبيبها وحبيب يلحق بها ، لكن تحدى شكسبير وغيره ممن شكلوا وعينا الزائف فى ان يأتوا لنا بمحب يضحى بتفضيلاته من اجل حبيبة ، او حبيبة تضحى بالنيش لاجل حبها
يسهل على شكسبير خلق معناه نفسية لقاتل، و لم يخطر بباله قط ان لقاتل ان يحرق جثة قتيلة بيد باردة وبلا ان يرى الدماء على حوائط منزله فيم بعد
العالم مختلف تماما عم درسناه فى الادب يا اسلام، المعدم الفقير ليس طيب المعشر مهذب النفس يتعامل مع الحيوان الجائع بتوحد لانه ذاق الجوع مثله ، فى العالم الحقيقي الفقير قد يسلب اخلاقه، قد يكتسب اخلاق الاحتياج، وصدقنى يا اسلام لن تكفى اوراق الدنيا لتدوين رواية عن اخلاق الحاجة
الواقعية سخيفة يا اسلام، بغيضة ، ابعد ما تكون عن الشعر الذى هذب ارواحنا وسما بها وطاف فى فكر وفلسفة وتجارب انسانية، الآن فقط تذكرت كل كلمة قلتها لى حين كنت تصف ما تصفه من دنيا الروايات والاشعار المهذبة
اتعرف مقولة ان لكل من اسمه نصيب؛ كم نصيبك من الاسلام يا اسلام ، ولاية اسلام تنتمي، اهؤلاء ام هؤلاء ام هؤلاء انت تعرف يا اسلام ان الاسلام له اكثر من تعريف وتوصيف وكذلك التجربة البشرية ، لا يمكن ان تحصرها بين دفتى كتاب ، ولا الف كتاب
فحدثنى عن واقع الشاعري رومانسي لطالما طاف بنا بين دفات الروايات ودعك من واقع يعجز شكسبير عن تجسيده فى مسرحه ، فانا لا احب عجز شكسبير 

Monday 4 November 2013

احتاج لشئ اسود لارتديه
لم احب السواد قط لكن شئ ما يدور فى ذهنى ويخبرنى انى ساحتاجه عم قريب
بدايات الاشياء اخاذة
لطالما احببت التورط فيم يبدأ تزامنا مع الشتاء
لطالما احببت الشتاء ، لكن الاشياء الجديدة لمتعد برونق القديمة
اشتاق لامانى
اشتاق لنزهة مكتظة بالبشر
اشتاق لصفاء البال
لكن اللاشئ يغلف كل شئ وحمدا لله فلم يزل محمود درويش ينشد بعطر ازرق ويتغزل رائحة الامهات وخبزهن ولم تزل بدايات الشتاء تحمل فى طياتها اشياء جدبدة ليست كمثيلاتها فى الرونق لكن كذلك تغض الطرف عن مساوءها 

Friday 13 September 2013


نور على نور من شدة ظهوره احتجب، ظاهر فى كل المظاهر ولا يراه الناظر، من جوده ظهر الوجود بغير طلب، ومن كرمه أعطى من طلب، واحد أحد فرد صمد، ما له زوجة ولا ولد، برحمته على العرش استوى، فرحم العاصى والناسى ومن اتبع الهوى، نعيمه كلام وعذابه كلام، يفعل ولا يُسأل عن السبب.
هذى المدونة لم تعد تعمل كما اعتادت من قبل 
احاول مرارا وتكرارا الضغط على المكان المخصص لكتابة شئ جديد فلا تستجيب ، وحين تفعل تكون الافكار قد ذهبت بعيدا 
و مساحة التنفيس التى ارتضيها لنفسى قد زهدت فيها 
اجدها لعبة ظريفة واصر على التنفيس حينما تسنح الاقدار 
انه تحدي المهارة واستفزازها ، يطلق العنان لما قد يفوق التوقعات 
الآن لا اعرف تحديدا عن اي شئ كنت اود الكتابة سابقا 
تتزاحم الافكار 
اعن ذهاب عبير الغير متوقع بعد رحيل العديد قبلها نن ام عن عبقرية الشخصية الانجليزية التى تتجسد امامى فى شخص ستيف 
ام عن توحش رأس المال وثورتى على العمل وتعاضدى مع حقوق العمال واثارة بعض الضجيج فى العمل الجديد ؟
لا اعرف تحديد 
لكن لابد من كتابة بعض الحروف لاثبت اسمى كلاعبة تجيد عبور الجسور المهشمة 

Thursday 12 September 2013

Steve
the name which means a lot for me now 

Sunday 14 July 2013

ذكرنا الموصول

جالسنى يا بنى واعرف نسبك
انت الكريم ابن الكرام اوائل الخلق لك تنتسب
دعنى اقص عليك ذكرى عهدنا
فى البدء كان النور، لا تعرف وصفه و حديث العشق وصل لا ينبري
فى البدء كان الوصل يؤنس،  لا وحشة فانا الكليم المصطفى منذ الازل
فى البدء كان الامر هين لحظى سانح العطا

ورضا حبيبك لك الا تخلد فى البدء نثر ذرات وجده فى وجوداتنا المصباه فى عشقه واطلق ذواتنا نحن خيرته فى عوالم قدرت لها وحشه ولازلنا نجن لوطننا شوقا وحرقة

 انشق من نورانية وجده ، اخص خصوصه ، فرأيته ومن معى فى اخص مسيسه خصوصية  ، فنهمنا نرشف من كوثر عشقه ومن يرتوى قبلا فذاك المبعد
قيل لنا و المحب لا يرتوى ، لا يكتفى ، لا يمرح ، ان المحبة غاية فى ذاتها فانهل لتحيا بالحياة نبض و روح ، واوشم على جدر الجسد صفة الفاطر ، وارتق فمقامك حيث تكتفى ومن اطُلق فمقامه لا يُقيد
شُرح الهوى كأنه طلسم لا يُفهم ، واللبيب بلا اشارة يفهم قيل لنا ستمنحون ذوات غير نورانيتكم
وتطلقون فى عالم مع شهواتكم ، وتحاربون بالسواعد مسندين بالقيوم ، وتجبرون بارتداد للحظكم فلا تنسون 
جبلت قلوب على المحبة فريضة وغيرها لم يحضر 
فاستفقدنا من كان منا بالكيان متصق ، قيل هم ليسوا منكم ، سترون ما لا يستفيضه نورالقلوب
كان الوميض العلى فى الصفات بلا شروح ينزوى ، ويفيض من بركاته ويحل ثم ينجلي ونحن نرتشف المحبة ولا نرتوى 
وننوح عشقا من سرابيب الهوى 
ونجن ثم نرد خلق اخر 
امدد يديك كان النداء من كل فج ينطلق ننظر فاذا بالاجساد فينا تنمو وتنبري معاها القلوب المستنيرة بالذات التى لا ترد مهيض 
يعتري منا الوريد ممزق ويقال هو كذلك حتى تشفى باللقا
اطلقنا والروح فيه معلقة ، و الجسد قيد والقلب لا يستبيح جرم الغفلة ، فاذا الاطياف تجمع عشية كل جمعة ، تستمد من اخوانها فى النور سقيا الظمآن ، وتجدد فى الظلمات عهدها الازلى بان لا تحدث بما كان فى الحضرة ،ونُطلق  ان اللقاء فوق العوالم كلها موعد لا يُخلف
وتصبر بجمار الظمأ
تسأل فتكن العطايا حرمانا هو ذاك العشق سلسبيل ولهيب ،  انت عدم من ركام فوق سحاب مترك فى نار جحيم جنة تصلب روحك فتحلق وترفرف ، وتحن للجزع القديم كلما لمح الطرف طيفا مننا نعرفه ، جزء لكله يحن ويهرع ويُمزق الانين فينا فلا يكل بتوجعه 
نحن صغار شابت قلوبنا
  

Thursday 4 July 2013

لك

سنوات مرت وانت تطالبنى بالكتابة عنك ، بالاحرى بكشف ونشر ما كتبته عنك
تراودنى لاسترضى اناتك العليا ، او لعلك لا تدري حقا مقام لك عندى فضول هو ، فضولك موجع
انت لا تدري يا صغير ، حقيقة الامر انا لا اقوى على المكاشفة ، اجيد الالعاب كلها ، كل الالعاب ان كانت تعتمد على المراوغة
خلقت كما اريد ولم ارد عجزى وكان لى 
الآن اجلس فى قلق بالغ عليك ، اخاطب وجهك فى النجوم والاقمار والشموس وكل مساحات الفلك العظمى والجنون والعوالم التى لا تدري عنها شيئا اتفقدك واعرف انك  بخير حال رغم يقينى انك لا تكون بخير بعيدا 
لكنك لست وحيدا 
اقول انك لو عدت ما حد ذلك من غضبي المصبوب عليك شيئا لكنه ربما يغفر فقط غيابك فى ظلمات لا اول لها من آخر 
لا تدري انت شيئا ، فالصغار دائما يتقون لرؤية ما فوق الارفف العالية وان كانت طلقات نار تخفيها عنهم 
لكنك لا تدري
لا تعرف كيف تمر الساعات 
لا تعرف كيف تنغز ايقونات طفولتك المحتلة لغرفات الروح ،لا تعرف كيف ولا الى اين آخذك معك وارقيك واطوف يك 
لا اقسو على احد كما افعل معك ، لا اقسو الا على نفسي وما هو ملكى ومن هو منى 
ضع نفسك اينما شئت من مقام فانت ارقى مما قد يخطر على قلب بشر
اعادك الله سالما يا ابن القلب المبتور 

Saturday 4 May 2013


this is the most memorable essay for me
written by  my sweet  classmates kim as her assignment  through writing rhetorical  course,
Ohio university   
Listening to the music of Sad Angel from an old radio in Rhapsody café shop and looking at the people passing by the street in Ho Chi Minh city made me think that life is a journey and people are passengers who bring their specific gifts into my writing world. When I meet an interesting person, I imagine about him in a story where he becomes a character but he doesn’t know about it until I reveal it to him. I couldn’t cease laughing when my friend asked me, “Are you falling in love with someone? I can see your red cheeks. It looks like you are thinking about him.”  I was very surprised at her question but I smiled then answered her “Yes, I’m falling in love with my main character. He is a handsome guy and that is the man I want to get married in this life”.
I know I am a crazy girl but how wonderful life is when I can play many roles such as a girl, a child, a man, an animal and even a ghost in my writing. I can live not only in Viet Nam but in a city in Europe as well. Sometimes my friends ask me, “Where are you now?” because I am here but my mind is wandering in the middle of nowhere and only I know that I’m living in my literature house. I don’t have only one life as my friends know. I have another life, which is my life in writing. Life in the boring circle in office is full of stress but I know how to escape from it and live in another life. I love this present, an awesome gift from my mother -my passion for writing.
When I was a pupil in secondary school, I didn’t understand why I had a special love for a poem named “Miss Homeland River” of a Vietnamese poet. I came back home then told her about it. “Baby, that was the poem I sang for you when you were still a fetus”. I was very surprised “Oh, is that the answer to my question why I love literature while my siblings don’t?” Maybe a writer was born when she sang folksongs. I know I am a lucky girl when I got that present from my mother and I found out my passion for writing in this life. I got the most important answer on what my dream is - to be a famous writer. I’m not a talented writer. I understand it because I got many refusals from publishers. A dream doesn’t cost any coin, why don’t we have a bigger dream? In Asia, I saw many Indian, Chinese and Japanese writers 
who were very well-known around the world, but I have never heard of a famous Vietnamese writer who spreads his wings across our border. Why? Because of the Vietnamese language or maybe, they are not talented writers. No, I don’t think so.  Radwa and I have same dreams about having a good novel and movie script. My friend and I dream to have a famous novel that will be noticed and brought to the screens by Hollywood. Do I have a big ambition? I watched a film named “Quiet American” with the setting in Viet Nam but it did not reach a vast number of audiences. I want to have a film so that people will have a different impression of my country, not a poor land after war or a remote land. I believe that with Radwa and with English, our dream will come true. Dream. Dream. I don’t wander in my road alone and I’m not aimless anymore because I have a dream and I will slowly take steps towards the ladder of the literature house. When my friend called me “Accounting girl”, I shake my head. When they call me “the poet and writer”, I smile. Yes, I want to add “Writer” in my CV.
Everything has its start. My original passion for writing began from my mother’s poem when I was still inside her. When I was a kid, I stood in front of a black and white television and watched cartoon and films. I believe that little Evelin Tamm had the same question. “What is going on with smaller people in that machine? Were they kept in the machine? Why do they create many beautiful places like that? Why did they call that America not Viet Nam?” Dream about dream. I dream about my invented characters in my dream. “I had great interest in languages, literature and especially poetry.” Evelin, all I want to say here is I can understand your feelings. When I read a poem or listen to a new language, something inside me drives me crazy. Yes, that emotion is happier than a glimpse of a good-looking man that suddenly passes by.
 One time, I was locked in the library of my elementary school because I was reading books and I forgot to tell my teacher that I was still there. I had a sad memory when I studied 5th grade in elementary. That time, if I get excellent results in my second semester, I wouldn’t need to attend graduate exam. But I borrowed a lot of books from the library and devoured them which lessened my time for homework. As a result, I got a bad score and needed to attend graduate exam. Books are my food. When I pick a book, I can’t drop it. I must follow it till the last page because a curious girl in my head just wants to know the journey of the characters and to keep pace with the author’s imagination. Childhood plays a very important role in creating our personality and it is true with me. Writing is my thought. Writing is my breath. Writing is my lover. Maybe one day when I get married, I would admit to my man that “you are my only husband in this life but I have many lovers in my literature”. Writing is a stream running in my brain and it turns into a river when I touch the computer’s keyboard, a pen or my mobile phone. With passion for writing, I found out this awesome course to improve my English, my writing skills and above all, I am lucky to make friends with Kareen, a writer who kept my eyes in her writing. “I feel like writing is a fire that seemingly burn within me. I feel like every time my fingertips touch the computer’s keyboard, there is a force that runs from me and into my hands.” Dear Kareen, have you felt that our characters go on strike when we keep silent with them for a long time? I have just finished my short story named “The Curse of Taban Flower” after 4 years of getting ideas and re-writing it 3 times. Some publishers refused my spirit child but there are still two publishers who are giving me hope. I am comforting myself that in case they also refuse my baby, I will still keep on writing so that one day I will become a famous writer and at that time they will ask me to publish it. Well, that is a long road in the future. I don’t care if that dream will come true when I am already in heaven. My next generation will be proud of me with that wonderful gift for them.
When I met Nick Ut, a photographer of the “VietNam Napalm Girl” picture in the American Center, he gave me an advice “think before you shot”.  Reading. Reading more books from different cultures and from all walks of life. Watching. Watching people waking by. Opening your heart and feeling life with it. Thinking. Thinking. And thinking. Writing. Writing. Then Writing. Simple methods to become a writer. Keep going to the literature land, my writer friends. If you think that you can’t write, your ship will sink into a sorrow ocean like Titanic. I am here, as your faithful reader, to read your writing, to encourage you even if I’m in Viet Nam or my native language is Vietnamese. You are not alone on your writing road. I’m excited to become your first reader. I don’t wish to have eternal medicine to keep my youth forever. I wish I could live forever as a writer from this generation to the next generation like some famous writers around the world, who lives in my heart from the past to the present. I dream about that dream.
If you read them, you will get the same emotion as mine.
My First Assignment of Radwa Nabil
To Meet The Other In The World Of Words And Languages of Evelin Tamm
Snowflakes, Ink Blots And A Dream of Kareen Liez Ecal Datoy



Sunday 21 April 2013

تصور احساسك لما تبقى قاعدة مع محمد حفظى هو بشحمه ولحمه وعيونه ودماغه ويسألك ؛ انتى مرتبطة 
اخررررررررررررررررررابي يامه :D 

Friday 19 April 2013

انتبه ايها الاخرق

الخوارق : امر عارض على الطبيعة البشرية ( يخرق ) ما اعتاد عليه البشر
وربما كان الامر ملكة ربانية وهبه او معجزة سماوية او فتح من الله لاولياؤه الصالحين - او العاليب شياطين سفليه 
يقال ان الانسان القديم كانت له مهارات للتعامل مع الغابة وان الله خلقه واهله للتعامل مع كل العوارض الطبيعية لكن تلك المهارات عطلت حين كف عن استخدامها فمثلا :

-psychokinesis : وفقا لقاموس merriam-webster 

 movement of physical objects by the mind without use of physical means
اى التحكم فى حركة الاشياء عن بعد باستخدام العقل دون استخدام وسائل مادية 

-Telepathy :وردت فى نفس القاموس بمعنى
 communication from one mind to another by extrasensory means
اى اتصال من عقل لاخر بطريقة تفوق الحواس المادية 
ويكثر الامثلة فى ذلك الصدد ، يمكنك مراجعة كل من المصطلحات التالية :-

Parapsychology- chairsentience-Retrognition  - demonic possession

اتعايش مع كل تلك فرضية حدوث كل تلك الامور واؤمن من اعماق قلبى ان كل هذا قد يحدث لكل شخص واى شخص ، انظر بريبة لعم اشرف بائع الفراخ فى حينا واسأل اتراه ولى من اولياء الله يمكنه سماع افكارى ، وحين اجلس فى المقهى اتصور ان هذا النادل يطير ليلا ويلهو مع الخفافيش ، ناهيك عن انى اؤمن ان كل كاتب رواية صحبه جنى فترة من الوقت ليحكى له عن تفاصيل شخصية غابرة ويملى عليه العبارات ، وقناعتى ان كل صاحب نطعم عنده ملكة ما لتذوق الطعام قبل ان يكتب وصفته ،

انا نفسي اعرف تفاصيل حياة اشخاص بعينها من مدلولات صغيرة جدا فى لغة جسدهم كألتواءة القدم او زاوية ارتفاع الشفاه العليا او بروز عرق اسفل الاذن حال الاجابة على اسئلة بعينها مما اعتبره امر خارق 

كل تلك التفاصيل والايمان فى امكانية خروقية الآخر -اضف اليها ما ادعى انى قابلته فى جولتى الواسعة بالكون وخبراتى الهائلة وتعداد البشر الذين صادفت الحياة ان يظهروا على اجندة حياتى - شكلت لدى قناعة زائفة انى لن اقابل قطعا ما يثير دهشتى مرة اخرى 
ثم اليوم واليوم فقط اعرف ان الكون اوسع من ان نحويه علما بعقولنا المحدودة ، لم يكن اندهاشي فقط من قدرة غيرى الفائقة على خرق كل ما تصورت انه قواعد لا تخترق لكن الاكثر قدرة على زلزلة كيانى هو كيف يمكن لشخص ان يفوق توقعاتى بكل تلك المسافة المدهشة كيف يمكن ان تكون المسافة شاسعة الى ذلك الحد بين المتصور والواقع والادهى كيف يمكن للكون ان يفاجئنى من جديد 
اقف اليوم واليوم فقط امام المعجم لاستكشف عن مادة خ-ر-ق 
  1. لخَرْقُ : الثَّقْبُ في الحائطِ وغيرِه .
    و الخَرْقُ القَفْرُ .
    و الخَرْقُ المَفَازةُ الواسعةُ البعيدةُ تَنخَرقُ فيها الرِّياحُ . والجمع : خُرُوقٌ .
  2. خَرَّقَ :
    خَرَّقَ : الثَّوْبَ وغيرَه : وسَّع شَقَّه .
    و خَرَّقَ الكَذِبَ : أكثر اختلاقَهُ .
  3. خَرِقَ :
    خَرِقَ خَرِقَ َ خَرَقًا : حَمُقَ . 
  4. خَرُقَ :
    خَرُقَ خَرُقَ ُ خُرْقًا : حَمُقَ .
    و خَرُقَ بالشيء : جَهلَهُ ولم يُحْسِنْ عَمَلَهُ .
  5. خَرَقَ :
    خَرَقَ في البيت خَرَقَ ُ خُرُوقًا : أَقام فلم يَبَرَحْ .
    و خَرَقَ الشيءَ خَرَقَ
  6. خرق :
    - رجل ذكي كريم ، جمع : أخراق وخراق وخروق
  7. خرق :
    1 - خرق : الذي يدهش من خوف أو حياء . 2 - خرق من لا يحسن الصنعة . 3 - خرق : رماد . 4 - خرق من الرماد اللاصق بالأرض . 5 - خرق : ولد الغزالة .
  8. خرق :
    1 - خرق : حمق . 2 - خرق : جهل . 3 - خرق : ضعف الرأي . 4 - خرق : غلظة والخشونة . 5 - خرق بلادة .
  9. خرق :
    1 - مصدر خرق . 2 - : أنظر خرق . 3 - دهش . 4 - تحير . 5 - حياء .
  10. خرق - تخريقا:
    1 - خرق الثوب : مزقه . 2 - خرق الكذب : أكثر اختلاقه .
  11. خرق - ج ، خروق:
    1 - مصدر خرق يخرق ويخرق . 2 - ثقب . 3 - فرجة ، فسحة بين شيئين . 4 - مكان خال . 5 - أرض واسعة يشتد فيها هبوب الريح . ˆ
  12. خرق - يخرق ، خراقة وخرقا:
    1 - خرق : حمق . 2 - خرق بالشيء : جهله فلم يحسن عمله .
  13. خرق - يخرق ، خرقا:
    1 - خرق : حمق . 2 - خرق بالشيء : جهله فلم يحسن عمله . 3 - خرق : تحير . 4 - خرق: دهش من خوف أو حياء . 5 - خرق الحيوان أو الطائر : دهش فلصق بالأرض ولم يقدر على النهوض أو على الطيران .
  14. خرق - يخرق ، خروقا:
    - خرق في البيت : أقام فيه فلم يغادره
  15. خرق - يخرق ويخرق ، خرقا:
    1 - خرق الثوب : مزقه . 2 - خرق الشيء : شقه « خرقت الطائرة جدار الصوت ». 3 - خرقالعادة : تجاوزها وحطمها . 4 - خرق الحائط أو نحوه : فتح فيه نافذة . 5 - خرق الأرض : قطعها وانتهى إلى أقصاها . 6 - خرق الكذب : اختلقه .
  16. خرقاء - ج ، خرق :
    1 - خرقاء : حمقاء . 2 - خرقاء : أرض واسعة يشتد فيها هبوب الريح . 3 - خرقاء من الرياح الشديدة الهبوب .
  17. خرقة - ج ، خرق :
    1 - خرقة : قطعة من الثوب الممزق . 2 - خرقة : جماعة الجراد .
  18. أخرق - ج ، خرق ، - مؤ ، خرقاء:
    1 - أخرق : أحمق . 2 - أخرق : الذي لا يحسن عمله .
  19. خرق خَرِقَ :
    [ خ رق ]. ( فعل : ثلاثي لازم ، متعد بحرف ). خَرِقَ ، يَخْرَقُ ، مصدر خَرَقٌ .
    1 ." خَرِقَ الوَلَدُ " : حَمُقَ أوْ دَهِشَ وَتَحَيَّرَ .
    2 ." خَرِقَ الْحَيَوَانُ " : دَهِشَ وَلَصِقَ بِالأَرْضِ إِذَا رَأَى الصَّائِدَ فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى النُّهُوضِ وَلاَ الطَّيَرَانِ مِنْ خَوْفٍ .
    3 ." خَرِقَ بِالشَّيْءِ " : جَهِلَهُ .
    4 ." خَرِقَ فِي البَيْتِ " : أقَامَ فَلَمْ يَبْرَحْ .
  20. خرق خَرَّقَ :
    [ خ ر ق ]. ( فعل : رباعي متعد ). خَرَّقْتُ ، أُخَرِّقُ ، خَرِّقْ ، مصدر تَخْرِيقٌ .
    1 ." خَرَّقَ الثَّوْبَ " : مَزَّقَهُ .
    2 ." خَرَّقَ الكَذِبَ " : أَكْثَرَ اخْتِلاَقَهُ .





Tuesday 19 February 2013


وانتشائه الزائف
واكتئاباته المفتعلة
سيظل اليوم محورا بصفته لى
حين يحفر الخنجر على جدار القلب والجسد ما لا يمحى اثره بالارادة اوالتقادم
   انها الذكرى الاولى لكل شئ

Sunday 17 February 2013

كلما انقضى سبب منك عاد لى سبب
 ( انا فبريكة الكراميلة ) 

Thursday 17 January 2013

مبتدأ الامر يجب ان اعترف اننى غير مطالعة ولا متعمقة فى امر الهندسة الريمانية والثرموديناميك ولا اعرف الفرق بين الاقليدية وهندسة لوباتشفسكى  ولا الطوبولوجيا وكل ما افهمه عن الجاذبية ؛ ان المغناطيس يجذب الحديد ولذلك حين اشاعوا ان شاى العروسة يصنع من برادة الحديد اسرع المصريون بتجربة جذبة بمغناطيس واستدلوا بضمير مستريح انهم يحتسون نشارة الخشب لا برادة الحديد .
لكن اجواء فلسفية ميتافيزيقية اخاذه تغلف نظرية الاوتار تلك وتجذبنى للتعمق فى ما قد يبدو سطحيا تافها ضمن مبادئها الاولية

ببساطة بعيدة عن المعادلات الرياضية المعقدة دعنا نقول ان الامر يكمن فى افتراض ان  الكون بكل ما فيه عبارة عن كمان بديع اللحن
انت ومن يشابهك من مخلوقات وتر فى هذا الكمان لكم دائرة اهتزاز واحدة وتردد واحد

كان لارسطو افتراض ، كل الخيالات التى نراها على الحائط ليست مجرد انعكاسات لصورنا انما هى جيوش تحارب وتخوض معارك لا ندرى عنها شيئا ، ماذا ان كان افتراضه على شئ من الصواب
انت لا ترى زحام الملائكة ولا تسمع صراخ النباتات لان لها تردد مختلف عن ترددك
لا تفقه شيئا عن الالام القطط ولا ترى الجنان التى اراها فى يقظتى لانى انتمى بشكل ما لاكثر من تردد
لذلك قد تفسر تلك النظرية جميع الغيبيات ، كل ما فى الامر انك سوف تتنتقل من تردد اقل الى تردد اعلى ليمكنك ادراك الملائكة والجنة والذات العليا وما شابه ، لذلك تعمل التربية الصوفية على ما اعتقد على نقلك من تردد الى تردد آخر لترى وتسمع وتفهم وتشعر بما لا يخالط انتماء الاخرين
لكن فكر فى الامر من جهة اخرى فكر فى الضمير الجمعى انت تعيش فى منزل توجهاته كذا فذلك يجعلك ترى الاحداث من منظور كذا
محاط باصدقاء معظمهم من التيار الفلانى وتقابل شخصيات ينتمون الى التصنيف العلانى ، ابشرك بان هناك اشياء حتما هى غائبة عنك ، مشاعر الاخرين تختلف تماما عما قد تراه

دعك من هذا كله وتعال معى الى عالم ديزنى ، حيث اود ان اكون تماما
هل شاهدت فلمى Nemo و Bolt حسنا ما رأيك فى البغبغاوات وغيرها من الطيور ؛ كائنات غبية لزجة عديمة النفع لا تلحظ للشمس وجود وان طارت جوارها
لاحظ الفرق الذى تشعر به بعد مشاهدة فيلم Rio فانت توقر الطيور ومشاعرها فى حين تحتقر القرود التى تحبها بعمق حين تشاهد طرزان
وهو ما يحدث لك مع الفئران فى معظم افلام ديزنى فهى مع سندريلا كائنات لطيفة متعاونة حبوبة تبذل عمرها لتسعد غيرها وهى فى خلطبيطة بالصلصا مخلوقات مغلوبة على امرها غير ملحوظة المهارات قد تدفع عمرها ثمنا للتوحش الآدمى السافر
وان جئنا لاكثر ما امقته فى ديزنى فهو تصويره للقطط على انها كتل من الرخامة تنام فى كسل بالغ ولا تستيقظ الا لقضاء مهمة شريرة ثم تعود لنومها مشهرة مخالبها المقيته فى وجه الجميع
راجع كل افلام ديزنى التى ظهر فيها قط بلا اى داع ليكون فقط عدوا للبطل المغوار يفسد عليه الحياة دول داع كمحمود المليجى وذكى رستم فى افلام فاتن حمامة
هكذا حين تسمو عن كل الترددات وتتوقف عن كل الاهتزازات وتعلو لترى الكمان من سطح اعلى فتجد كل وترا يهتز بجزيئاته متجاهلا ان للكمان اوتارا اخرى حينها فقط تدرك انك فى مرحلة اسمى من ان تكون دنيا 

Monday 14 January 2013

لماذا اكتم انفاسى خلال تفقدى صفحته ؟
كأنى اختلس ما هو محرما على
كأنى كل نفس ينبأ عن فضيحتى
اسمع صراخات حروفه الساكنة انا هنا هل تلحظون
اعرف كيف يحاول ان يبدو خفيف الظل، جندى مخلص ، طيب القلب ، متسامح ، محارب
اعرف الرسائل الضمنية كيف تبزخ وعلى اى محمل تقرأ
الى متى سيظل هذا الاسر يلتف حول عنقي
شتان بيننا يا صديقى

Tuesday 8 January 2013

انا الحندوقة دائما وابدا