و كأننا نستكثر الفرح، وكأن الحزن صاراصيلا
صار حلم السعادة مرعب
و الاختباء اصبح سلوكا اعتياديا
مرت سنوات في ترويض الاندفاع ومحاولة التمهل ريثما يقوم العقل بمهام حسابات العواقب
صرت ادفعني دفعا عن التقهقرغير المبرر
اجد التناغم المنشود والمح الاخلاص غير المعهود والمس الصدق وحسن المصاحبة وفرحات اللقاء
واندفع في تصميم خطوات الهروب كالملدوغ
استحضر كل من كان صديقا متوهما وصار غريبا
ولحظات الانكسار
افند الحيثيات وما قد يحدث من ملابسات واقرر وحدي ما يشاركني فيه غيري
ثم اتخذ من الاملال وسيلة لصد وابل من اقدام المحبة
واتفنن في صنع منفرات لا اصل لها
و اذكر قلبي كل لحظة انه سيبقى دائما واحده لا ونيس له
صار حلم السعادة مرعب
و الاختباء اصبح سلوكا اعتياديا
مرت سنوات في ترويض الاندفاع ومحاولة التمهل ريثما يقوم العقل بمهام حسابات العواقب
صرت ادفعني دفعا عن التقهقرغير المبرر
اجد التناغم المنشود والمح الاخلاص غير المعهود والمس الصدق وحسن المصاحبة وفرحات اللقاء
واندفع في تصميم خطوات الهروب كالملدوغ
استحضر كل من كان صديقا متوهما وصار غريبا
ولحظات الانكسار
افند الحيثيات وما قد يحدث من ملابسات واقرر وحدي ما يشاركني فيه غيري
ثم اتخذ من الاملال وسيلة لصد وابل من اقدام المحبة
واتفنن في صنع منفرات لا اصل لها
و اذكر قلبي كل لحظة انه سيبقى دائما واحده لا ونيس له