في بدء الرحلة لوح مولانا بنبوءة واختفى
سيعود كل منكم بروح مختلفة عن التي اتى بها
اكاد اقسم انه قد حدث،
افتح عيناي صباحا اجوب بها بحثا عن الفراش الذي يجاور فراشي وتتواطأ اذناي فاسمع صوت ضحكة الحلوة تقول لي خلاص كلهم صحيوا اصحي بقى
اخط بقدمي ارض القاهرة المكروهة فعلا وانا ابتسم تذكرا لكل الذكريات، اتذكر الجمع والصحبة والضحكات والدعم طوال اليوم
المحبة مربكة الى الحد الذي قد يجعلني احاول الهروب بخشونة من التورط فيه لكن الصدق غالب، الصدق اخاذ
المعارك ضد المحبة خاسرة قطعا
احب ضحكات الاصدقاء
No comments:
Post a Comment