اجلس وحيدة في مكان كان يجالسني فيه حبيب سابق واصدقاء كثيرون
لا اذكر الحبيب ولا تفصيلاته واعتصر ذهني لاذكر اي شئ رغبني فيه ولو لحظة يذوب التساؤل مع اول رشفة قهوة وانسى العالم من حولي ويضيع الصداع واثره ومعناته واجد ان معناة اليوم بأكملها كانت عرضا جانبي للامتناع عن القهوة
وتعود الاصوات المغردة الى ذهني تشدوا باغاني طفولتي
ويعود اصدقائى التخيليين واجسد بطولة افلامي المفضلة وألهو مع بالونات الهواء الملونة
كل شئ بخير، لا مؤامرة كونية تحاك خلف ظهري لا اهوال ولا مكائد لا شئ الا هدوء ذهني النسيمي وابتسامات النادل الطيبة المتخابثة ومحاوطة متطلباتي ووريقة صغيرة عزمت ان اخط فيها هذا الهراء ثم اتخذت قرار الا انشغل كثيرا بإحتمالية الاي شئ وربما لو بقي اثر القهوة قليلا لافترشت الارضية البرجوزية او رحت الاعب البضائع عصافير الجنة زاعمة ان الطيران يروق لهم ولربما اجلست رواد المكان اسمعتهم معي فيروز وشرحت لهم منظوري في كيف انها مستدرة وليست مبتذلة في آن واحد
القي بعيني على الشاشة التي امامي فاجد برنامج ممدوح موسى القديم الا سحقا لتلك الايام مستضيفا سميرة سعيد الا تبا لجمال ذكريات تلك المرأة
انتبه لهذا السرد الغير متناسق وانوي كالعادة عدم القراءة قبل النشر ولتبقى كما هي باخطاء املائية انسانية اكثر من الاناس انفسهم واخطاء نحوية ملؤوها الاريحية واخطاء تعبيرية سيمها اللامبالاة ولتحيا القهوة دائما وابدا باعث للحياة الجميلة
لا اذكر الحبيب ولا تفصيلاته واعتصر ذهني لاذكر اي شئ رغبني فيه ولو لحظة يذوب التساؤل مع اول رشفة قهوة وانسى العالم من حولي ويضيع الصداع واثره ومعناته واجد ان معناة اليوم بأكملها كانت عرضا جانبي للامتناع عن القهوة
وتعود الاصوات المغردة الى ذهني تشدوا باغاني طفولتي
ويعود اصدقائى التخيليين واجسد بطولة افلامي المفضلة وألهو مع بالونات الهواء الملونة
كل شئ بخير، لا مؤامرة كونية تحاك خلف ظهري لا اهوال ولا مكائد لا شئ الا هدوء ذهني النسيمي وابتسامات النادل الطيبة المتخابثة ومحاوطة متطلباتي ووريقة صغيرة عزمت ان اخط فيها هذا الهراء ثم اتخذت قرار الا انشغل كثيرا بإحتمالية الاي شئ وربما لو بقي اثر القهوة قليلا لافترشت الارضية البرجوزية او رحت الاعب البضائع عصافير الجنة زاعمة ان الطيران يروق لهم ولربما اجلست رواد المكان اسمعتهم معي فيروز وشرحت لهم منظوري في كيف انها مستدرة وليست مبتذلة في آن واحد
القي بعيني على الشاشة التي امامي فاجد برنامج ممدوح موسى القديم الا سحقا لتلك الايام مستضيفا سميرة سعيد الا تبا لجمال ذكريات تلك المرأة
انتبه لهذا السرد الغير متناسق وانوي كالعادة عدم القراءة قبل النشر ولتبقى كما هي باخطاء املائية انسانية اكثر من الاناس انفسهم واخطاء نحوية ملؤوها الاريحية واخطاء تعبيرية سيمها اللامبالاة ولتحيا القهوة دائما وابدا باعث للحياة الجميلة
No comments:
Post a Comment