Thursday 21 July 2011

قابلته مرتين
الاولى دامت ثلاث ساعات من الانبهار التام ( احنا الاتنين )
الثانية اتصلت به خمس مرات لاعرف كيف اصل الى مكتبه النائى جدا ( عن مسكنى ومحيطى )
كان مبهر حقا
كنا مختلفين لدرجه لا تطاق
ومع ذلك ابهرنا الاختلاف
كنت بسمع الكلام اللى بيقوله كانى بسمع خلطة اختراع مسحوق يتحط فى فنجان القهوه يحول شاربها الى سيارة بأجنحه خفيه
كان لديه نفس الانطباع حين تكلمت
سأل عنى ثلاث مرات
وسأل لماذا لم احضر مرة اخرى
اقدر جدا من يسأل عنى حين اغيب
عدت سنة  اتغيرت فيها كتير لدرجه انى افتكرته لما حسيت انى بقيت شبهه سألت عليه قالولى اتغير
اتغير قوى وسأل عليكى
سألت ازاى
قالولى ان اهتمامته اتغيرت وجهات نظره اتبدلت
طيب شغله هيعمل فيه ايه ... ده شغله هو بس  ايمانه ووجهه نظرة
محدش جاوبنى
بصيت من بعيد
لقيته زى ما شوفته من سنة
الفرق بس زياددة فى حالة الحماسة  قال يعنى هو كان ناقص حماسة
دققت النظر لقيته بقى اقرب لانه يكون زيي بالزبط ( من سنه )
حسة انى عايزه اقوله حجات كتير
عايزه اقراله المستقبل
عايزه اقوله كمان ست شهور هيحس بايه
بس بلاش خليه يستمتع

No comments:

Post a Comment