Saturday 1 October 2011

تأتينا الافكار ولا يتثنى لنا التعبير عنها
وتأتى الالفاظ ثم لا يجمعها فكرة لتصفها
مشكله ابديه تواجه من يحاول خوض معركه الكتابه
او هكذا اعتقد
احيانا انظر لكتابات من اتوسم فيهم العبقرة
اد لو اسأل عن سر السلاسه التى الحظها
مغامره عامره دائما بالصعاب
بالمتاعب
بالعثرات
انظر اليهم وترتعد فرائسى من انا لاقحم نفسى تحت بند واحد مع هؤلاء العملاقه
بل ان القلم اداه الرب ...جرى القلم بامر الله بما هو كائن الى يوم القيامه ...جرى باعمار العباد وحيواتهم جرى بعلم الله
كأنه يوم خلقه اراد له هذه الوظيفه
واى قلم لا يشيد وينبنى احق ان يكسر
اى قلم يجرى عن غير علم .انما هو اداة خرقاء وقعت فى يد  متأخر ذهنيا  فراح يلهو بها يمينا ويسارا مستعرضا كيف هو خارق لدرجه ان يقلد الاصحاء ويمسك الادوات
القلم فى يد من لا يعلم لا يختلف عنه فى يد طفل ينتج ابشع الشخابيط
لا ادعى انى قد فارقت تلك المرحله ، مع كل ذلك لا ادعى انه يمكننى الآن ان اكف عن الكتابه ، ولا يمكننى ان اعد بشخابيط احسن حالا فليس هناك شخابيط ترقى عن الاخرى 

No comments:

Post a Comment